فضائح زوجة الرئيس الفرنسي .. ووكيل السيستاني مقارنه و نضرة في ردود الافعال
من المتوقع أن يحدث كتاب جديد يروي سيرة كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي ضجة كبيرة في فرنسا.
كشفت مقتطفات من كتاب جديد يتحدث عن كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، تفاصيل عن حياة سيدة فرنسا الاولى وعلاقاتها مع الرجال والأصدقاء، وقصص الحب السابقة.
وبحسب صحيفة التايمز التي خصصت صفحتين من عددها في وقت سابق ، لعرض حصري لكتاب سيرة ذاتية غير مرخص له ووضعه الكاتبة بسمة لاهوري عن بروني فأن الكتاب رسم صورة غير مشروقة لسيدة الألزيه.
وكانت صحيفة الديلى تليغراف ذكرت في وقت سابق أن محامىّ بيرونى يهيئون أنفسهم للدفاع عنها ضد الكتاب الذى تكتبه بسمة لاهور،
وقال مصدر بقصر الإليزيه إن أى هجوم على السيدة الأولى تتضمنه سيرتها الذاتية سيعتبر خطيرا للغاية.
بعد هذا الخبر نتطرق لحادثت وفضيحة وكيل السيستاني مناف الناجي
ودعونا نقارن بين هذه العارضة للأزياء وموقعها وفضيحتها وردت الفعل ,
وبين وكيل السيستاني وموقعه وفضيحته وردت فعل من كان يمثله
هذه المرأة كانت عارضة أزياء وعارضة الأزياء تظهر بصور غير أخلاقية وفق ديننا وتقاليدنا ومع هذا تجد انها لا تقبل بما ينقل عنها الكتاب
بينما تجد وكيل السيستاني قد صور نفسه وفضيحته وجعاها عرضة للنشر
المقارنه الثانية موقع هذه العارضة الان هي زوجة الرائيس الفرنسي وهذا الموقع له الخصوصية لذا تجد ان من المتوقع ان يحدث هذا الكتاب (الفضيحة ) ضجة كبيرة في فرنسا
ولو قارنا موقع مناف الناجي بها لفاق موقعه موقعها فهو وكيل المرجع الاعلى كما يسمونه وقد حدثت ضجة كبيرة عندما ضهرت فضائحه وجائت ردت الفعل ممن تمسه الفضيحة اعني السيستاني وحاشيته ردت فعل المدافع عن مناف الناجي وعن عمله المشين
كما سيفعل محامي زوجة الرئيس الفرنسي ,
والفوارق كثيرة
منها ان المحامين المكلفين بالدفاع عن هذه المراة ربما عندهم ما يساعدهم في الدفاع
لكن الذين دافعوا والذين سيدافعون عن الناجي لا يمتلكون أي شيء للدفاع بل الدفاع بحد ذاته هو جريمة وغزي وعار
تجد إن هذه المرأة عاشت في المجتمع الاوربي والذي في بعض اماكنه يبيح زواج المثلين لكن مع هذا فتعرض سيرت حيات زوجة الرئيس الفرنسي للهجوم سيعتبر خطر
بينما تعرض سمعت اسيستاني لا تثيره وفعل وكيلة لم يدفعه للتبرؤ منه بل تبناه ودافع عنه وقام بإرسال الوفود للملمت الموضوع مع من تضرر بسبب تصرفات وكيلة الفاسق
فأي دين يحمل السيستاني وأي أخلاق والعجيب انه لا يتحرج لمثل هذا الحدث الفظيع
منقول