اذا كان مناف الشاهد على الهلال ..فعلى الاسلام السلام
مصيبة اخرى تصب على رؤوس العراقيين الذين لايزالون يعتقدون بمنفعة السيستاني الذي ليس وراءه الا المضرة والذنب والتأثيم فالعالم الاسلامي بأجمعه يرى هلال العيد ويودع رمضان ويعلن الافراح بعيد الله الاكبرلكن المرجع النائم بقى نائما ولم يشاهد الهلال وصام في العيد وجعل الالاف من العراقيين يصومون عيدهم وهو لأثم كبير ليحاسبه الله عليه مع بقية آثامه وجرائمه فلأنه نائم انام الناس ولأن معتمديه ووكلائه لم يقبلوا شهادة احد صام الناس معه , وما ذنب الناس لتأثم ألأن السيستاني ينتظر شهادة من وكلائه برؤية هلال العيد واي وكلاء هم واي عدالة لديهم ومناف الناجي منهم وعبد المهدي الكربلائي منهم(عدو المهدي) انها كارثة لو ان السيستاني والناس معه ينتظرون شهادة مناف الناجي برؤية الهلال وربما الناجي كان تلك الساعة لم يكن يراقب الهلال وكان يغتصب احدى النساء! او انه كان مشغولا بتصوير فلم ثقافي جنسي ينفع المتزوجين الجدد في اوربا وامريكا! او انه كان منهكا ونائما بعد يوم طويل من اللهث وراء النهش في اجساد النساء والنظر اليهن وهن يسيرن في ضواحي النجف وقرب المرقد الشريف!
الى متى ايها العراقيون تزداد ذنوبكم بأتباع السيستاني واذنابه انتبهوا واعوا وانظروا الى هلال شوال فهو شاهد على غباء الفلكي السيستاني ويكشف كذب مرجع الابراج والتنجيم,,كفى واصحوا فالحديث الشريف يقول ( لعن الله امة صامت عيدها)