محاولة إغتيال ... أم قصاص ؟؟؟
أفادت الأخبار في يوم الاثنين المصادف 30 / 8 / 2010 بتعرض وكيل السيستاني في المحاويل ( فاضل المعموري ) لمحاولة اغتيال .
في الحقيقة الخافية على العراقيين إنها ليست محاولة اغتيال وإنما هي محاولة من أهالي المحاويل للقصاص من هذا المجرم يعد أن انكشفت لهم حقيقته المرة وما يفعله من أعمال مشينة وجرائم يندى لها الجبين .
الكل يعلم ظاهراً إن حوزة السيستاني تعمل دورات صيفية للأطفال في المساجد في عموم المحافظات الشيعية لتعليمهم القرآن وأحكام الدين حسب الظاهر , وفي الحقيقة إن هذه الدورات تستغل أبشع استغلال من قبل وكلاء ومعتمدي وطلبة حوزة السيستاني , حيث اتضح لأهالي المحاويل إن هذا الوكيل (فاضل المعموري) يمارس اللواط مع أطفالهم الذين أرسلوهم لتعلم أحكام الدين والأخلاق والتربية الصحيحة على يد هذا الوكيل الذي ائتمنوه حتى على عوائلهم ضناً منهم بأن هذا الرجل مقدس ولا يصدر منه أي زلل . فبدلاً من أن يعلمهم الأخلاق الفاضلة والتربية الصحيحة أخذ يعلمهم الرذيلة والانحراف من خلال ممارسة اللواط مع الذكور والتفخيذ مع الإناث من هؤلاء الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم ( 10 سنوات ) , وبدأ بعد ذلك وعن طريق هؤلاء الأطفال استدراج أمهاتهم في الحضور إلى المسجد وبأساليبه الشيطانية الملتوية والقذرة بدأ يستقطب أمهات الأطفال ويستهويهنَّ إلى أن يصبحن لعبة بيده يفعل بهنَّ ما يشاء حيث يقوم بممارسة الزنا معهنَّ .
وبعدما انكشفت حقيقته لبعض الناس ثاروا غضباً على شرفهم وشرف العوائل العراقية من هذا الزاني المجرم وقرروا أن يثأروا لأطفالهم ونسائهم ويقتلوا هذا الخائن الفاسق .
إن هذه الحقائق كانت غافلة على العراقيين لأنهم كانوا يقدسون هؤلاء لأنهم يمثلون السيستاني الذي يعتبره الكثير من العراقيين المثل الأعلى لهم , ولكن بعد أن انكشفت فضيحة وكيله ومعتمده في العمارة ( السيد مناف الناجي ) الذي يمارس الزنا مع نساء حوزة السيستاني النسوية ويصور ممارساته البشعة وبعد انتشار هذه المقاطع الفيديوية على الانترنت وتداولها على الموبايل وانكشفت حقيقته لأهالي العمارة بدأ العراقيون يتحسسون من هذا الموضوع ويراقبون تحركات الوكلاء في مناطقهم حيث انكشفت الحقائق المزيفة للكثير منهم .
وأصبح من الواضح للعراقيين إن حوزة السيستاني أصبحت حوزة لتعليم الزنا واللواط بدلاً من تعليم الأخلاق والتربية الصحيحة وتُصرف أموال طائلة على هذه الأعمال وكلها من أموال الحقوق الشرعية التي استحوذ عليها السيستاني والتي هي أموال الأمام والمفروض أن تصرف في مواردها الصحيحة .
وأصبح من الواجب والمفروض على العراقيين أن يعووا ويدركوا خطر السيستاني ووكلائه على الدين الاسلامي والمذهب الشريف إذ شوهوا سمعة الاسلام بهذه الافعال القبيحة وكذلك خطرهم على وحدة وشرف العراق والعراقيين .
بقلم الاعلامي ناصر جميل
منقووووووووووول
http://www.bahrainvoice.org/vb/showt.....-أم-قصاص-؟؟؟