اصرخ احتركنه يقول لي انتخبو الشمعة بامر استيتي

اصرخ احتركنه يقول لي انتخبو الشمعة بامر استيتي

عندما ربيت ابني كنت اعلمه كيف يمشي على قدميه وكنت اقول له يالله مامة تاتة تواته فكان يضحك ضحكت المتحمس للوصول الي وبينما نحن كذلك اذ طرق الباب علينا قلت من الطارق قال لي انا السيد قعقاع اي - السيد العوادي - من وكلاء السيستاني فقلت له من قعقاع انا اسمع عنه فقط في التلفاز أي المسلسلات فمن تكون انت قال لي انا وكيل للسيد السيستاني فقلت له وماذا تريد زوجي ليس في الدار فقال لي هو هذا المطلوب عمي هاي شبيج افتحي الباب عمي ترة شايفين اوعايفين قلت له لن افتح الباب لك وسوف اقول لزوجي عندما يعود فقال لي طيب اقتربي من الباب كي اعطيكي هذه الورقة فاقتربت من الباب فقال لي هذه الورقة وارجو ان تنتخبوا قائمة الشمعة وبعدها قال لي [ والله انا عطشان لم لا تاتيني ] بماء هل انتي من قتلت الحسين عليه السلام فقلت له انتظر ريثما اتي لك بالماء فعندما خرجت من المطبخ وانا احمل كوب الماء له وجدته في الطارمة – أي مقدمة الدار – يلعب مع ابني فصعقت من ما رايت فذهبت الى الدار كي اضع شيء على راسي ورجعت فقلت له من سمح لك بالدخول الى الدار وكيف دخلت قال لي عمي انتي وبنج ورجلج للسيد السيستاني لانه ولي امركم شاتم ام ابيتم قلت له اخرج من الدار بسرعة والا لميت العالم عليك فقال لي اومنو يسمع حسج انتي بالتجاوز كاعدة والتجاوز حتى لو يصير بي صياح محد ينغر للثاني هسة عوفينه من هاي السالفة اوتعاي انسولف اني وياج قلت له والله اذا لم تخرج من الدار سوف اصرخ احتركنة فقال لي أي او اني اجيت اطفيكم يعني محد ياخذ عليَ صورة فدام الحديث 4 او 5 دقائق وعندما راى انني لم استجب له قال لي اذا اج رجلج قولي له ان ينتخب الشمعة قلت له كي يذهب بسرعة اني ورجلي وهلي تحت راية السيد السيستاني أي – استيتي - !!!

هذا الكلام نقلته من جارتي للامانه